نحن جميعًا متطوعون، ولكن منصات الملصقات الانتخابية وتكاليف الطباعة وما إلى ذلك تكلف الكثير من المال!

يرجى التبرع ومساعدتنا في الدعاية لقائمة غزة في جميع أنحاء النمسا!

صوت ضد الإبادة الجماعية

أنت تؤيد السلام والعدالة في فلسطين.

أنت مع الحياد وحرية التعبير في النمسا.

أنت ضد المسار المعادي للإسلام في النمسا.

التصويت لقائمة غزة في انتخابات المجلس الوطني القادمة لعام 2024

في جميع الولايات الفيدرالية باستثناء كارينثيا وسالزبورغ!

ادعمونا في هذا المسعى!

!أنا معكم

★★★★★

من أجل السلام والحياد والعدالة

نحن حملة ”قائمة غزة“، وهي حملة سياسية تخوض الانتخابات النمساوية للدفاع عن الإنسانية والحيادية.

70-80 %

6000+

صوتوا في مبادرة المواطنين البرلمانية لصالح سياسة سلام فعالة في غزة.

من النمساويين يؤيدون الحياد الذي يضمنه الدستور.

قائمة غزة - من اليسار إلى اليمين: إيرينا فانا، داليا ساريج، إسراء دغمان، أحمد الجبوري، وماركو وانجورا، وأستريد فاغنر، ومارتن فاينبرغر، وسندريلا أبوال، وباتريك بونغولا (توبوك)، وويلي لانغتالر، وبكير تانك (تصوير فولفغانغ بيرغر)

★★★★★

جميع الأطراف تدعم الإبادة الجماعية - نحن نقف ونقول: "لن يحدث ذلك مرة أخرى أبدًا" يجب أن تنطبق على الجميع!

ادعمنا - صوتك ضد الإبادة الجماعية!

أوقف إطلاق النار الآن!

ندعو إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة. لقد قُتل بالفعل أكثر من 40,000 فلسطيني، 75% منهم أطفال ونساء!

النمسا صوتت ثلاث مرات ضد وقف إطلاق النار في غزة!

أوقفوا دعم النمسا للإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة!

جب على النمسا أن تؤدي دورها كدولة محايدة وتقف إلى جانب المفاوضات والسلام العادل - بدلاً من دعم إسرائيل دون قيد أو شرط!

استعادة حيادية النمسا!

احترموا القانون الدولي!

يجب على النمسا، التي تدرك تاريخها، أن تدافع عن حقوق الإنسان والعدالة!

استعادة حرية التعبير عن الرأي

كما أننا نعارض تحريم الرأي وتشويه سمعة وتجريم التضامن الفلسطيني في النمسا! أوقفوا تعسف الشرطة!

لندعم دعوى الإبادة الجماعية!

يجب أن تنضم النمسا إلى جنوب أفريقيا وإسبانيا في قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية!

★★★★★

أوقفوا المسار المعادي للإسلام في النمسا!

نحن نعارض تجريم ووصم المسلمين في النمسا على مدى عقود من الزمن

نحن نطالب بـ...

التحقيق الكامل في عملية الأقصر و:

▶︎ محاسبة جميع المسؤولين عنها

▶︎ تعويض أكثر من 100 عائلة و

▶︎ إنهاء التمييز والوصم ضد المسلمين في النمسا.

نحن نقف بحزم ضد معاداة السامية وأي شكل آخر من أشكال العنصرية.

ومع ذلك، فإننا نرفض فكرة أن معاداة الصهيونية وانتقاد إسرائيل أو إدانتها تعادل معاداة السامية.

★★★★★

نحن ندين عملية الأقصر...

... والتي شكلت في عهد وزير الداخلية آنذاك، نيهامر، نقطة الانحدار المطلق لحكومة الخضر السود، وتسببت في أضرار دائمة وصدمة لأكثر من 100 عائلة مسلمة في النمسا حتى يومنا هذا.

و كذالك نطالب بـ...

إنهاء مشروع جامعة فيينا “خريطة الإسلام” دون استبدال

وحل “مركز توثيق الإسلام السياسي”.

وتشكل كلتا المبادرتين وحدة الموظفين العلميين الزائفين في برنامج معادي للإسلام.

إلى جانب محاولة الخضر السود لإدخال ”الحبس الاحتياطي“ أو "الحجز الوقائي"، الذي سيصبح فيه الرأي والإدانة جرائم جنائية، تذكرنا هذه الإجراءات بأيام الفاشية النمساوية المظلمة.